وافتتحت الفعالية بتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم وأناشيد متنوعة قدمها أطفال سوريون موهوبون. أعقب ذلك تناول غداء جماعي.
كانت الغاية هي رسم الابتسامة على وجوه الأطفال ودمجهم في نشاطات ترفيهية تعزز تواصلهم فيما بينهم وتحسهم بالاهتمام، وقد لا يجد الطفل اليتيم في زحمة الحياة في إسطنبول من يمنحه لمسة حنان تحرك عواطفه الخامدة وتداعب إحساسه المتراكم تحت أنقاض الهموم والوحدة.